الرب يمــــشي على عُكَّــــــــــــــــــــاز
جاء في سفر القضاة 6 عدد20-23 وفي المزمور 23 عدد4 هكذا :
قضاة6 عدد20: فقال له ملاك الله خذ اللحم والفطير وضعهما على تلك الصخرة
واسكب المرق.ففعل كذلك. (21) فمدّ ملاك الرب طرف العكاز الذي بيده ومس اللحم والفطير فصعدت نار من الصخرة واكلت اللحم والفطير.وذهب ملاك الرب عن عينيه. (22) فرأى جدعون انه ملاك الرب فقال جدعون آه يا سيدي الرب لاني قد رأيت ملاك الرب وجها لوجه. (23) فقال له الرب السلام لك.لا تخف.لا تموت. (SVD)مزمور23 عدد4: ايضا اذا سرت في وادي ظل الموت لا اخاف شرا لانك انت معي.عصاك وعكازك هما يعزيانني. (SVD)
فكما يمشي ربهم حافياً وعرياناً ومن كثرة السُكر والصورة التي يرسموها له وهو عجوز مُسِّن هَرِم يبدوا عليه التعب والإعياء فمن الطبيعي أن يكون عنده عُكَّاز يستند عليه حتى لا ينكفأ على وجهه , سبحانك اللهم إنا نستغفرك ونتوب إليك ولا تؤاخذنا ربنا بكلام هؤلاء السفهاء الضالين والمغضوب عليهم إلى يوم الدين .
0 التعليقات:
إرسال تعليق