من البداية أُلصِقت تهمة الإستجابة لوساوس الشيطان لأمنا حوَّاء، فلم يحاول الشيطاء إغواء آدم بل ذهب مباشرة إلى حواء: (12فَقَالَ آدَمُ: «الْمَرْأَةُ الَّتِي جَعَلْتَهَا مَعِي هِيَ
على الرغم من أن أحد الوصايا العشر تنص صراحة ودون لبث بتحريم الزنى ، وعلى الرغم من وجود عقوبات صارمة للزانى ، ما بين القتل والرجم والحرق (لاويين 20: 10-21)،
سابعاً: نصوص تدعوا إلى الإرهاب والإبادة الجماعية والتفرقة العنصرية
الكتاب المقدس يدعوا أتباعه إلى قتل الآخرين ونساءهم وأطفالهم وحرق أمتعتهم ، وإبادة مدينتهم ، وسبى نساءهم ، يدعوك ألا تعفوا عنهم أو ترحمهم ولا تشفق عليهم