الرب يصيح كالوالدة وينخر ويخرب وأشياء أخر....
جاء في سفر إشعياء الإصحاح 42 عدد13-16 هكذا :
إشعياء 42 عدد13: الرب كالجبار يخرج.كرجل حروب ينهض غيرته.يهتف ويصرخ
ويقوى على اعدائه (14) قد صمت منذ الدهر سكت تجلدت.كالوالدة اصيح.انفخ وانخر معا (15) اخرب الجبال والآكام واجفف كل عشبها واجعل الانهار يبسا وانشف الآجام (16) واسير العمي في طريق لم يعرفوها.في مسالك لم يدروها امشيهم.اجعل الظلمة امامهم نورا والمعوجات مستقيمة هذه الامور افعلها ولا اتركهم. (SVD)لكن هذه لا أجد لها تفسير فهم يقولون على ربهم أنه يصيح كالمرأة حينما تلد وينفخ وينخر وكأنه في حالة وضع أو ولادة !! والله إني أخاف وأنا أكتب هذه الكلمات ويقشعر بدني من شعر رأسي إلى أصابع قدمي من هذا الكلام , فما بال هؤلاء الناس لا يعقلون ولا تتحرك قلوبهم لما يقرأون ؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق