البابا مدان عالميا-الفاتيكان جنس في جنس...
البابا مدان عالميا-الفاتيكان جنس في جنس...
انظروا ماذا قالت صحف العالم عن البابا !!
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
From Newspaper: Dominion Post - New Zealand - Saturday March 27 - 2010
From Newspaper: National Post - Canada - March 30 - 2010
From Newspaper: Boston Herald - USA - March 28 - 2010
From Newspaper: The Citizen - South Africa- 06 March 2010
From Newspaper: The Age - Australia - 2 April 2010
From Newspaper: The Timaru Herald - New Zealand
From Newspaper: Daily Mirror - UK - 26 March 2010
From Newspaper: Tornto Star - Canada - 29 March 2010
From Newspaper: Belfast Telegraph - UK - 10 Feb. 2010
From Newspaper: The Independent - UK - 16 March 2010
From Newspaper: The Sydney Morning - Australia - 30 March 2010
From Newspaper: Daily Mirror - UK - 29 March 2010
From Newspaper: The Sunday Times - Malta - 28 March 2010
From Newspaper: Birmingham Mail - UK - 29 March 2010
From Newspaper: Irish Independent - Ireland - 10 March 2010
From Newspaper: Manawatu Standard - New Zealand - 30 March 2010
From Newspaper: Herald Sun - Australia - 29 March 2010
From Newspaper: Star Tribune - USA - 28 March 2010
From Newspaper: Fort Worth Star Telegram - USA - 31 March 2010
From Newspaper: The Courier Mail - Australia - 26 March 2010
From Newspaper: Austin American-Statesman_USA - 30 March 2010
rom Newspaper: Daily Mirror - UK - 12 March 2010
From Newspaper: The Dominion Post - NewZealand - 30 March 2010
المصدر
حادي عشر : خاتمة في بيان أن عقيدة مريم عليها السلام ليست هي عقيدة النصارى اليوم
حادي عشر : خاتمة في بيان أن عقيدة مريم عليها السلام ليست هي عقيدة النصارى اليوم
كانت العقيدة الأولى لمريم هي عقيدة اليهود ، ولا ريب أنها لمكانتها التي ذكرت في القرآن أنها من أهل التوحيد الخالص ، فالله اصطفاها وطهرها على نساء العالمين ، وكفلها زكريا ، وكانت المختارة لحمل آخر أنبياء بني إسرائيل عيسى عليه السلام.
عاشرا : السيدة مريم بين فرق النصارى
عاشرا : السيدة مريم بين فرق النصارى
بدأ الخلاف في شخص مريم عليها السلام على يد النسطورية في مجمع أفسس[1] الأول 431 م ، فكان النسطوريون هم الذين قالوا أنها أم يسوع الإنسان فحسب ، ولا نصيب لها في الشفاعة أو العبادة ، وهنا اختلفت نظرة الطوائف المختلفة لمريم العذراء حسب ما يلي :
تاسعا : كرامات مريم عليها السلام بعد موتها (الظهورات المريمية)
تاسعا : كرامات مريم عليها السلام بعد موتها (الظهورات المريمية)
1-المراد بالظهورات وعلتها
الظهورات جمع ظهور ، من الفعل ظهر أي بان ووضح ، والمريمية نسبة لمريم عليها السلام ، ويقصد بالظهورات المريمية ظهور مريم عليها السلام بعد موتها للبشر في صورة روح ،
ثامنا : مريم الطاهرة تيسر السكر والعربدة لليهود في العرس
ثامنا : مريم الطاهرة تيسر السكر والعربدة لليهود في العرس
لقد ذكر يوحنا في روايته لحياة المسيح قصة مشتهرة جدا في المسيحية ، هي عرس قانا ، أحد الأعراس التي دعي فيها المسيح وأصحابه ، وكانت أمه موجودة فيه ، ففي هذا العرس ذكر يوحنا-كاتب الإنجيل- تفاصيل يتعجب أصحاب
سابعا : الخطبة والزواج من يوسف النجار
سابعا : الخطبة والزواج من يوسف النجار
لم يرد ذكر يوسف النجار[1] فضلا عن هذه الخطبة في نصوص الكتاب والسنة حسب ما توصلت إليه ،
سادسا : أحداث الحمل إلى الميلاد
سادسا : أحداث الحمل إلى الميلاد
يقص الله عز وجل علينا الفترة من الحمل للولادة في سورة مريم بقوله تعالى : (فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا *
خامسا : الملاك يأتى للبشارة والنفخ بالروح
خامسا : الملاك يأتى للبشارة والنفخ بالروح
1-البشارة في الإسلام
بعدما تم الاصطفاء ، أرسل الله عز وجل لمريم الملك يبشرها بعيسى عليه السلام ، غلاما زكيا من عند الله ، وليس ربا أو إلها ، فأوجست خيفة من هذا الملاك ،
رابعا : الاصطفاء الإلهي لمريم عليها السلام
رابعا : الاصطفاء الإلهي لمريم عليها السلام
والمراد هنا نوعين من الاصطفاء إحداهما مقدمة للآخر :
الأول : اصطفاء تطهير من الرجس والتأييد بالكرامات :
ومن أجل هذا الاصطفاء تنازع بنو إسرائيل من أجل كفالتها تبركا بها كصالحة
ثالثا : نبوة مريم عليها السلام بين أهل الإسلام وأهل الكتاب
ثالثا : نبوة مريم عليها السلام بين أهل الإسلام وأهل الكتاب
لقد استدل بعض أئمة أهل السنة كأبي الحسن الأشعري وابن حزم رحمهما الله على نبوة مريم عليها السلام ، وذلك بما لها من كرامات وبإرسال جبريل عليه السلام لها وكلامه معها ، وهي مخالفة جلية لعقيدة أهل السنة والجماعة تردها الأدلة الشرعية من أوجه :
ثانيا : كرامات مريم عليها السلام قبل البشارة
ثانيا : كرامات مريم عليها السلام قبل البشارة
حصل النقاش بين بني إسرائيل في كفالة مريم عليها السلام ، كل يريد أن تكون له الكفالة لما لها من كرامات ، ولما لها من مكانة في قومها ،
أولا : المولد والنشأة
أولا : المولد والنشأة
هي مريم ابنة عمران الطاهرة النقية التي أحصنت فرجها ، وطهرها الله عز وجل وجعلها آية للعالمين ، وهي خير امرأة من نساء اليهود ، فحينما حملت أمها نذرت ما في بطنها خالصا لله لخدمة المعبد اليهودي ، وقد كان النذر لخدمة الدين من فعل صالحي اليهود.